


2. قيام بعض الأحياء بتشجير الأرصفة كيفما اتفق ، ودون مراعاة لإمكانية استيعابها لعملية التشجير ، وما يلزمها من عمل أحواض للاحتفاظ بمياه الرى ، وبناء أسوار حولها لحمايتها ، ونظرا لضيق بعض الأرصفة ، واحتكاك المارة بالأشجار من كل اتجاه ، فتكون النتيجة هي موت هذه الأشجار ، مع استمرار وجود الحطام داخل الأحواض والأسوار كعقبات في طريق المشاة ،

3. انتشار أكشاك الحراسة المقامة علي الأرصفة بمعرفة بعض الهيئات والشركات والمصالح الحكومية ، مما يزيد الطين بلة ، ويلتهم أجزاء أخرى من الأرصفة ، وبصرف النظر عن مدى اتساعها ، حيث يلاحظ في كثير من الأحيان أن الكشك المقام يشغل عرض الرصيف كله ولا يترك فراغا للمارة!
4. قيام معظم أصحاب المحلات بغلق المساحات الموجودة أمامهم من الأرصفة أمام المارة ، في ساعات الصباح ، عن طريق وضع حواجز وذلك بحجة تنظيفها وغسيلها.
5

6. اقتطاع جزء كبير من الرصيف لعمل منحدر شديد لنزول السيارات إلي الجراجات التي تقع أسفل العمارات والأبراج السكنية والمولات التجارية ، مما يرهق المشاة ، ويضطرهم إلي النزول لنهر الطريق ، لتفادى العبور فوق المنحدر.
7. وضع سواتر خشبية حول الرصيف ، لتشوين مخلفات أعمال هدم المباني القديمة ، ومواد البناء اللازمة للمباني الجديدة ، وتأمين الطريق أثناء أعمال الهدم والبناء ، مما يمنع المارة تماما من وضع أقدامهم فوق الرصيف لفترات طويلة ، قد تمتد لشهور ، بل سنوات.
8. تعرض بعض أغطية بالوعات الصرف الصحي الخاصة بالمنازل والمؤسسات ، للضياع ، وترك هذه البالوعات مكشوفة أو مغطاة بطريقة بدائية ، مما يتسبب في وقوع حوادث للمشاة السائرين علي الأرصفة.
9. وجود آثار للأكشاك الكبيرة الخاصة بشركات الأمن الغذائي وخيرات بلدنا وسيكلام ، والتي كانت تستخدم في وقت من الأوقات كمنافذ للبيع ، ثم تقرر إزالتها في بعض المحافظات ، إلا أن أحدا لم يهتم بإزالة تللك الآثار ، والمتمثلة في الأرضيات المرتفعة عن مستوى الرصيف ، والخوازيق الحديدية التي كانت تعتمد عليها ، مما يمثل عوائق أخرى أمام المارة ، خاصة من ذوى الاحتياجات الخاصة.
10. من العوائق المنتشرة كذلك فوق الأرصفة ، أعمدة الإضاءة التي يتفنن بعض أصحاب المحلات في إقامتها أمام محلاتهم كنوع من الديكور دون الكتراث بما تسببه تلك الأعمدة من مضايقات للمشاة .
11. البروز الذى يحدث في بعض المباني ، تكتفي المحليات بفرض غرامة مالية علي المالك دون الإزالة ، علما بأنه يتم علي حساب الرصيف وليس الطريق.