النحلة المرورية

النحلة المرورية
أول صفحة مصرية متخصصة فى تعليم الأطفال قواعد وأداب المرور والسلامة على الطرق

الثلاثاء، 20 يناير 2009

جولة حرة بالموبايل

اللوحات الإرشادية المنتشرة في جميع محطات ترام الرمل
والمهداة من إحدى شركات الإعلانات
يوجد بها خطأ كبير
وهو تسمية "محطة الرمل" باسم "الرمل"
والمثصود بمحطة الرمل المحطة التي تؤدى إلي ضاحية الرمل ، علي غرار "محطة مصر" التي تؤدى إلي "مصر" أى القاهرة
محطة ترام صفر ويظهر خلفها شريط المباني المخالف للتنظيم والمفترض إزالته لفتح الطريق علي جانب الترام..
إلا أن الأبراج الحديثة ما تزال تتحدى
ــــــــــــــــــــــــــ
ثلاث لقطات بالموبايل في سبتمبر 2009 لبرج محطة ترام سان استيفانو
ويعلوه صاريان: أحدهما لعلم البلاد الممزق إلي الربع
والثاني لعلم المحافظة الذى تحول إلي خرقة بالية انزلقت إلي أسفل البرج وتظهر بوضوح في الجهة اليسرى
أما الساعة فهي متوقفة تماما
ــــــــــــــــ أخيرا..تم استبدال علم الجمهورية بمناسبة فوز المنتخب الوطني لكرة القدم
ـــــــــــــــــــــ
محطة ترام سان استيفانو..لم تعد تلائم المشروع المقام أمامها
المبني الأوسط لمحطة ترام سان استيفانو

مجرد مظلة متواضعة لنفس المحطة ، علي رصيف القادم من باكوس دورة المياه في المحطة مغلقة مما يضطر البعض لقضاء حاجتهم خارجها
* محطة ترام سان استيفانو هي المحطة الوحيدة تقريبا علي خطي الترام ـ باكوس والنصر ـ التي لم يشملها التطوير والتجميل ، وذلك علي عكس المتوقع بعد انتهاء العمل في أضخم مشروع معمارى ، وهو سان استيفانو بلازا!
ــــــــــــــــــــــــ محطة ترام صفر..علي خط باكوس..لم يشملها التطوير
* هناك محطة ترام أخرى لم تشملها عملية التطوير والتجميل التي تمت في عهد المحافظ محمد عبد السلام المحجوب ، ألا وهي محطة صفر الواقعة علي خط باكوس

ــــــــــــــــــ تشجير أرض عمارة لوران المنهارة

ــــــــــــــــــــــــــــ
هدم الفيلات بالجملة..في منطقة جناكليس بجوار مركز محمود سعيد للفنون
وهذه في شارع الرصافة (نبيل الوقاد) علي ناصية شارع القصبجي الممتد حتي طريق قنال السويس
أرض فضاء (خرابة) بمنطقة سيدى بشر الترام.. تستخدم كمرأب (جراج) للسيارات أرض فضاء أخرى بالقرب من الأولي..ساهمت في حل مشكلة الانتظار
مسلسل هدم الفيلات علي جانبي خط ترام الرمل يسير علي قدم وساق..
والصورة أمام محطة لوران من الجهة البحرية البلدوزر يعمل بهمة ونشاط في هدم فيلا جديدة بسان استيفانو بجوار مطعم "أبو عوض"
لقطة أخرى لعملية هدم فيلا سان استيفانو من زاوية أخرى
* استمرار هدم الفيلات
ــــــــــــــــــــــ
إشارة مزلقان ش. الإقبال..
لا أحد يلتزم بالخط الأبيض..ولكن ، أين الخط الأبيض؟!
اتجاه المرور
هذه اللافتة مثيتة بجانب سور محطة سكة حديد النقراشي من الجهة القبلية
ولكن أحدا من السائقين لا يلقيها بالا وخاصة سائقو الميكروباصات الصغيرة المعروفة باسم "التناية"
(اضغط علي الصور للتكبير)
محطة ترام اسبورتنج..آيلة للسقوط ومحاطة بالإسلاك الشائكة لمنع الاقتراب منها
وقد مضي علي هذا الوضع أكثر من عام (حتي تصويرها في يوليو 2009)
ـــــــــــــــــــــــ
المياه تتدفق بلا انقطاع من الأدشاش
* أدشاش المياه المنتشرة علي الشواطئ..يتدفق منها الماء ليلا ونهارا طوال فصل الصيف ، نظرا لعدم وجود صنابير بها من باب توفير النفقات! في الوقت الذى تعاني فيه البيوت من قلة المياه ، بل وانقطاعها في كثير من الأحياء.
رصيف الكورنيش لا يتلاءم مع الطراز المعمارى
لقطة أخرى للرصيف بالميناء الشرقية
* تجميل الأرصفة امتد إلي الميناء الشرقية ، دون مراعاة للطراز المعمارى للمنطقة ، حيث كانت الأرصفة مغطاة بالبلاط المالطي ، بما يتلاءم مع الأحجار التي استخدمت في بناء سور الكورنيش.
ـــــــــــــــ

أحد نوادى الشاطئ التي تحول بين المواطنين ورؤية مياه البحر

المباني التي حرمت المواطن السكندرى من رؤية مياه البحرتعديات رسمية علي شاطئ البحر في قسم الجمرك

* صدقت نبوءة محافظ الإسكندرية الأسبق المستشار السيد إسماعيل الجوسقي من تحول طريق الكورنيش إلي شارع داخلي مثل شارع بور سعيد ، تحفه المباني من الجانبين ، ولا يستطيع المواطن الذى يعبره أن يرى مياه البحر ، وذلك نتيجة للعشوائية في إقامة نوادى الشواطئ للنقابات المهنية والجهات السيادية.كارنيه معاشات (أجرة مخفضة)

التعليمات الخاصة باستخدام الكارنيه

(يلاحظ وجود خطأ في السطر الأخير خاص بموعد التجديد ، وهو أول يوليو 2009 وصحته 2012)

* يتمتع أرباب المعاشات من العاملين السابقين بالحكومة بالإسكندرية ، بالركوب المخفض لوسائل النقل العام بالمحافظة..إلا أن العالمين بقسم الاشتراكات بالهيئة العامة لنقل الركاب ، يصرون علي إرهاق المنتفعين ، بالوقوف في طوابير طويلة ، من أجل الحصول علي هذه الكارنيهات ، وذلك بتأجيل عملية التجديد إلي اليوم الأول من شهر يوليو ، في الوقت الذى يعانون فيه من الفراغ علي مدى الأيام السابقة

تذاكر ركوب ترام وأوتوبيس الإسكندرية

تذكرة ترام أجرة مخفضة فئة 15 قرشا من سان استيفانو إلي رأس التين..
مدرج علي جوانبها الثلاثة أيام الشهر من 1 إلي 31 تذكرة ترام أجرة مخفضة فئة 10 قروش..
مدرج علي جوانبها الثلاثة أيام الشهر تذكرة الأوتوبيس المكيف من الكيلو 21 إلي المندرة فئة 300 قرشا
تذكرة ركوب مخفض بالأوتوبيس من محطة مصر إلي سيدى بشر فئة 50 قرشا
تذكرة ركوب مخفض بترام الإسكندرية فئة 10 قروش
هذه التذاكر فما معناها؟
(صور بالموبايل)

* هل تعلم وظيفة الأرقام المدرجة علي جانبي هذه التذاكر؟ ج. هناك تذاكر مدرج علي جانبي كل منها أيام الشهر الميلادى ، وهناك تذاكر مدرج علي الجانبين الأرقام من 1 إلي 8 وترمز إلي خطوط السير. هكذا أخبرني أحد كمسارية ترام الرمل.

مناظر مؤذية في وسائل المواصلات

فوج من ركاب ترام خط الرمل يسيرون فوق الفلنكات
بعد أن فاجأهم السائق بالتدوير عند التحويلة دون انتظار نزولهم علي رصيف محطة ثروت
وحدة ترام كاملة من ثلاث عربات مرفوعة من الخدمة لتقوم بدفع عربة معدات فارغة!
* التهريج الذى يقوم به بعض طلاب المدارس في الترام، أو تجمعهم علي الأبواب ومنعها من الانغلاق ، أو " تشعلقهم " علي جوانب الترام معرضين حياتهم للخطر.
ـــــــــــــــــــــــــ
* منظر الكمسارى السلبي الذى يتفرج علي بعض الركاب وهم يقومون بتدخين السجائر ، دون أن يتدخل لكي يحسم الأمور ويفعل القانون ، معتقدا بذلك أنه " يكبر دماغه ".
ــــــــــــــــــــــ
إضاءة مصابيح الترام نهارا..صور بالموبايل التقطت من داخل العربات حتي وحدات الترام الجديدة تعاني من نفس المشكلة 
* منظر وحدات الترام وهي تسير وجميع مصابيحها مضاءة ، بينما الشمس ساطعة في وضح النهار ، مما يعد استنزافا متواصلا بدون مبرر للطاقة والأدوات الكهربائية في نفس الوقت ، دون أن يلاحظ ذلك أحد من العاملين في الهيئة ، سواء داخل الترام أو أثناء وقوفها بالمحطات..وللأسف ، فقد أصبحت جميع المصابيح مضاءة بصفة مستمرة في جميع وحدات الترام ، سواء كانت في الخدمة أو في الجراج!
* منظر سيارة النقل العام ـ أوتوبيس أو ميني باص ـ التي تنتظر في الموقف بينما الموتور في حالة تشغيل متواصل ، مما يمثل استنزافا بدون مبرر للوقود واستهلاكا سيئا للموتور.
* منظر المواطن الذى يتناول السندوتشات ، بل ورغيف الحواوشي ، والمشروبات داخل الترام ، ثم يلقي بالمخلفات في الطريق العام.
لا..لعادة البصق في الطريق
* منظر المواطن الذى يقوم بالبصق ، أو إلقاء المناديل الورقية المستعملة داخل الترام.
* منظر الشباب والفتيات الذين يحتلون المقاعد المخصصة للمعوقين وكبار السن ، في الترام ، ويتظاهرون بقراءة القرآن ، أو الانشغال بتجاذب أطراف الحديث ، بينما يقف بجوارهم أحد المسنين ساكنا لعل أحدهم يلتفت إليه ، ويترك له المكان من تلقاء نفسه.
* منظر الراكب الذى لم يتعود علي اقتناء صحيفة في حياته ، ولكن لا مانع لديه من ملأ الفراغ باستعارة الجريدة من الراكب بجواره ، أو باختلاس النظر و" البحلقة " في كل صفحة يحاول جاره قراءتها ، وذلك للتعرف علي آخر الأخبار بالطريقة " البلوشية ".
* منظر راكب الترام ، الذى يقوم بلف تذكرة الركوب لاستخدامها كسلاكة للأذن ، وبعدما ينتهي من مهمة تنظيف أذنيه دون خجل أمام بقية الركاب إذا به يناولها للمفتش يدا بيد ، عند طلبها!
* منظر وحدة الترام التي تتصدرها لافتة "مخزن" وتنطلق دون ركاب من نهاية الخط في فكتوريا حتي المخازن في مصطفي كامل ، حتي في ساعات الذروة ، بينما تكتظ المحطات ـ وعددها 15 محطة ـ بالركاب ، علي عكس ما كان يحدث في الماضي عندما كانت مثل هذه الوحدات تسمح بالركوب خلال هذه المسافة.
 
* منظر محطات الترام التي تم تطويرها وتجميلها علي نفقة رجال الأعمال وشركات المقاولات ، وقد أحاط بها الإهمال من كل جانب ، سواء من حيث الصيانة أو النظافة أو الحراسة ، لدرجة تعرض مكوناتها للسرقة من جانب اللصوص "المتخصصين" ، مما أدى إلي نزع الألواح الرخامية (محطة السراى)، والأسوار والمشغولات الحديدية ـ كما حدث في محطة زيزينيا ـ وأعمدة الإضاءة الكلاسيكية..إلخ ، وذلك بالإضافة إلي استخدامها كدورات مياه قي مدينة تفتقر بشدة إلي الدورات العمومية ، ناهيكم عن استخدامها كمأوى ومبيت من جانب المتشردين وأطفال الشوارع ، وكأن هذه المحطات لم تعد تابعة لأى جهة من الجهات.
أطفال الشوارع يفترشون إحدى محطات الترام في وضح النهار شاب يفترش الأرض في نفس المحطةلقطة أخرى لنفس المحطة تجمع من 4 أطفال (بنين وبنات) أسفل هذه الدكة 
(هذه الدكة داخل محطة السراى للمتجه لمحطة الرمل تعرض الرخام بها للسرقة في جنح الظلام بالقطعة والدور علي الدكة الأخرى)* منظر محطات ترام الرمل ، وقد افترشها أطفال ـ بل وشباب ـ الشوارع ، الذين افتقدوا المأوى المناسب ، طوال الليل ، وربما إلي وسط النهار ، مما يمثل وصمة في جبين المجتمع.
تعرض وحدات الترام للقذف بالحجارة..بما فيها الوحدات الجديدة
* تعرض وحدات ترام الرمل للقذف بالطوب من جانب بعض الصبية دون سبب واضح ، وما قد يترتب علي ذلك من نتائج ، وخاصة إلحاق الأذى بالركاب وتعرضهم للإصابة التي قد تودى بحياة البعض.
الزبال النباش عاوز يريح نفسه من جر المستودع من مكان لمكان ، فقام بوضعه علي مؤخرة الترام ، ووضع فوقه الزكيبة المليانة بحصيلة النبش(انظر: مناظر مؤذية في وسائل المواصلات)