النحلة المرورية

النحلة المرورية
أول صفحة مصرية متخصصة فى تعليم الأطفال قواعد وأداب المرور والسلامة على الطرق

الخميس، 2 يوليو 2009

مناظر مؤذية بالشارع المصرى 2/2 (الزبالة..وأشياء أخرى)

أكوام القمامة علي رصيف محطة ترام سان استيفانو
(لقطة مقرّبة بالموبايل)
تراكم القمامة في السوق التجارى بميدان المساجد
كوم قمامة أمام محطة ترام جليم مباشرة في ش. الرئيس عبد السلام عارف
أحد أكوام القمامة في شارع شعراوى بلوران..وهو اتجاه مرور رئيسي من البحر إلي طريق الحرية
كوم آخر للقمامة بشارع شعراوى
وهذا مقلب آخر أمام محطة ترام ثروت سور خط ترام باكوس تحول إلي مقلب آمن للقمامة (أكتوبر 2009)
أحد تلال القمامة في شارع حجر النواتية بباكوس
عودة مقلب الزبالة إلي مكانه القديم
خلف محطة ترام شوتس (الصحابة) لأول مرة بعد تطوير وتجميل المحطة
المشكلة أكبر من عمال النظافة ومستودعات القمامة
حول محطة شوتس (الصحابة) وأمام مدرسة جناكليس الابتدائية
أسوء منظر للزبالة بجانب سور الترام بين محطتي السراى ولوران!
* منظر أكوام القمامة في كل مكان من المدينة ، بما في ذلك الأحياء الراقية والشوارع الرئيسية ، بعد فشل تجربة الاستعانة بالشركات الأجنبية المتخصصة في جمع القمامة ، وبعد فرض رسوم النظافة علي جميع المساكن بالمخالفة بأحكام المحكمة الدستورية العليا..
حتي مخلفات البناء..أصبح لها مقلب خلف محطة مياه شرقي
* منظر صناديق القمامة المتهالكة ، والتابعة لشركة النظافة ، وقد ضاقت بمحتوياتها ، لتتحول إلي مقالب زبالة سرعان ما تنبعث منها الروائح الكريهة ، وتتناثر حولها المخلفات نتيجة لعبث القطط والكلاب والصبية الذين يبحثون عن الورق والبلاستيك والكرتون.. في الوقت الذى بتحمل فيه المواطنون أجرة الزبال ورسوم النظافة المفروضة عليهم مع فاتورة الكهرباء. حرم شريط قطار أبو قير تحول إلي مدفن مكشوف للقمامة
ــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــ
اثنان من صبية الشوارع يفترشان الرصيف في أحد الشوارع الرئيسة وهو شارع شعراوى بمنطقة لوران بالإسكندرية وهما غارقان في النوم حيث حاولت إحدى السيدات إيقاظهما بدون جدوى فاستدارت إلي الثالث (لا يظهر في الصورة) وكانت الساعة تشير إلي ما بعد العاشرة صباح يوم أحد
* منظر أحد أطفال الشوارع وهو ينام علي الرصيف وفي وضح النهار ، ودون أن يبالي به أحد. موضوع ذو صلة: صور أطفال الشوارع وهم يفترشون إحدى محطات الترام في وضح النهار 1 2 3
* منظر علم الجمهورية المرفوع فوق بعض المصالح الحكومية ، بما فيها أبنية قيادات المرور علي الطرق السريعة ، وقد نحول إلي خرقة بالية مهلهلة ، ليس لها أى لون ، نتيجة لعوامل الإهمال والتعرية.
* منظر الخراطيم المدلاة من العمارات ، وتتساقط منها المياه الناتجة عن أجهزة التكييف ، علي رؤوس المارة.
* منظر المياه المتسخة التي تتساقط علي المارة والعربات وفوق غسيل الجيران ، بسبب قيام بعض الشغالات وربات البيوت المفتقدات للوعي ، بتنظيف النوافذ عن طريق " دلق " المياه.. وهو ما يحدث في الأحياء الراقية للأسف الشديد ، رغم مخالفته لقوانين البيئة التي لا تجد من يحميها ، في الوقت الذى كثر فيه الحديث في مختلف وسائل الإعلام المحلية والعالمية عن أزمة المياه المقبلة!
* منظر سائق الأوتوبيس أو الميكروباس الذى يبدأ بنفسه في مخالفة تعليمات حظر التدخين ، مما يغرى الركاب المدخنين باستخراج علب السجائر من جيوبهم ومجاراة السائق في مضايقة بقية الركاب.
* منظر مياه الشرب التي تتدفق من تحت الأرض نتيجة لانفجار إحدى المواسير ، واستمرار هذه الحالة علي مدى الساعات الطويلة ، وذلك أمام مبني المرفق مباشرة ، في أحد الأحياء ، وعلي مرأى جميع العاملين به ، أثناء الدخول والخروج طوال ساعات العمل ، دون أن يحرك أحدهم ساكنا ، وكأن الأمر لايعنيهم من قريب أو بعيد.

ليست هناك تعليقات: