بعد أن فاجأهم السائق بالتدوير عند التحويلة دون انتظار نزولهم علي رصيف محطة ثروت
وحدة ترام كاملة من ثلاث عربات مرفوعة من الخدمة لتقوم بدفع عربة معدات فارغة!
* التهريج الذى يقوم به بعض طلاب المدارس في الترام، أو تجمعهم علي الأبواب ومنعها من الانغلاق ، أو " تشعلقهم " علي جوانب الترام معرضين حياتهم للخطر.
ـــــــــــــــــــــــــ
* منظر الكمسارى السلبي الذى يتفرج علي بعض الركاب وهم يقومون بتدخين السجائر ، دون أن يتدخل لكي يحسم الأمور ويفعل القانون ، معتقدا بذلك أنه " يكبر دماغه ".
ــــــــــــــــــــــ
* منظر الكمسارى السلبي الذى يتفرج علي بعض الركاب وهم يقومون بتدخين السجائر ، دون أن يتدخل لكي يحسم الأمور ويفعل القانون ، معتقدا بذلك أنه " يكبر دماغه ".
ــــــــــــــــــــــ
إضاءة مصابيح الترام نهارا..صور بالموبايل التقطت من داخل العربات حتي وحدات الترام الجديدة تعاني من نفس المشكلة
* منظر وحدات الترام وهي تسير وجميع مصابيحها مضاءة ، بينما الشمس ساطعة في وضح النهار ، مما يعد استنزافا متواصلا بدون مبرر للطاقة والأدوات الكهربائية في نفس الوقت ، دون أن يلاحظ ذلك أحد من العاملين في الهيئة ، سواء داخل الترام أو أثناء وقوفها بالمحطات..وللأسف ، فقد أصبحت جميع المصابيح مضاءة بصفة مستمرة في جميع وحدات الترام ، سواء كانت في الخدمة أو في الجراج!
* منظر سيارة النقل العام ـ أوتوبيس أو ميني باص ـ التي تنتظر في الموقف بينما الموتور في حالة تشغيل متواصل ، مما يمثل استنزافا بدون مبرر للوقود واستهلاكا سيئا للموتور.
* منظر المواطن الذى يتناول السندوتشات ، بل ورغيف الحواوشي ، والمشروبات داخل الترام ، ثم يلقي بالمخلفات في الطريق العام.
* منظر سيارة النقل العام ـ أوتوبيس أو ميني باص ـ التي تنتظر في الموقف بينما الموتور في حالة تشغيل متواصل ، مما يمثل استنزافا بدون مبرر للوقود واستهلاكا سيئا للموتور.
* منظر المواطن الذى يتناول السندوتشات ، بل ورغيف الحواوشي ، والمشروبات داخل الترام ، ثم يلقي بالمخلفات في الطريق العام.
لا..لعادة البصق في الطريق
* منظر المواطن الذى يقوم بالبصق ، أو إلقاء المناديل الورقية المستعملة داخل الترام.
* منظر الشباب والفتيات الذين يحتلون المقاعد المخصصة للمعوقين وكبار السن ، في الترام ، ويتظاهرون بقراءة القرآن ، أو الانشغال بتجاذب أطراف الحديث ، بينما يقف بجوارهم أحد المسنين ساكنا لعل أحدهم يلتفت إليه ، ويترك له المكان من تلقاء نفسه.
* منظر الراكب الذى لم يتعود علي اقتناء صحيفة في حياته ، ولكن لا مانع لديه من ملأ الفراغ باستعارة الجريدة من الراكب بجواره ، أو باختلاس النظر و" البحلقة " في كل صفحة يحاول جاره قراءتها ، وذلك للتعرف علي آخر الأخبار بالطريقة " البلوشية ".
* منظر راكب الترام ، الذى يقوم بلف تذكرة الركوب لاستخدامها كسلاكة للأذن ، وبعدما ينتهي من مهمة تنظيف أذنيه دون خجل أمام بقية الركاب إذا به يناولها للمفتش يدا بيد ، عند طلبها!
* منظر وحدة الترام التي تتصدرها لافتة "مخزن" وتنطلق دون ركاب من نهاية الخط في فكتوريا حتي المخازن في مصطفي كامل ، حتي في ساعات الذروة ، بينما تكتظ المحطات ـ وعددها 15 محطة ـ بالركاب ، علي عكس ما كان يحدث في الماضي عندما كانت مثل هذه الوحدات تسمح بالركوب خلال هذه المسافة.
* منظر الشباب والفتيات الذين يحتلون المقاعد المخصصة للمعوقين وكبار السن ، في الترام ، ويتظاهرون بقراءة القرآن ، أو الانشغال بتجاذب أطراف الحديث ، بينما يقف بجوارهم أحد المسنين ساكنا لعل أحدهم يلتفت إليه ، ويترك له المكان من تلقاء نفسه.
* منظر الراكب الذى لم يتعود علي اقتناء صحيفة في حياته ، ولكن لا مانع لديه من ملأ الفراغ باستعارة الجريدة من الراكب بجواره ، أو باختلاس النظر و" البحلقة " في كل صفحة يحاول جاره قراءتها ، وذلك للتعرف علي آخر الأخبار بالطريقة " البلوشية ".
* منظر راكب الترام ، الذى يقوم بلف تذكرة الركوب لاستخدامها كسلاكة للأذن ، وبعدما ينتهي من مهمة تنظيف أذنيه دون خجل أمام بقية الركاب إذا به يناولها للمفتش يدا بيد ، عند طلبها!
* منظر وحدة الترام التي تتصدرها لافتة "مخزن" وتنطلق دون ركاب من نهاية الخط في فكتوريا حتي المخازن في مصطفي كامل ، حتي في ساعات الذروة ، بينما تكتظ المحطات ـ وعددها 15 محطة ـ بالركاب ، علي عكس ما كان يحدث في الماضي عندما كانت مثل هذه الوحدات تسمح بالركوب خلال هذه المسافة.
* منظر محطات الترام التي تم تطويرها وتجميلها علي نفقة رجال الأعمال وشركات المقاولات ، وقد أحاط بها الإهمال من كل جانب ، سواء من حيث الصيانة أو النظافة أو الحراسة ، لدرجة تعرض مكوناتها للسرقة من جانب اللصوص "المتخصصين" ، مما أدى إلي نزع الألواح الرخامية (محطة السراى)، والأسوار والمشغولات الحديدية ـ كما حدث في محطة زيزينيا ـ وأعمدة الإضاءة الكلاسيكية..إلخ ، وذلك بالإضافة إلي استخدامها كدورات مياه قي مدينة تفتقر بشدة إلي الدورات العمومية ، ناهيكم عن استخدامها كمأوى ومبيت من جانب المتشردين وأطفال الشوارع ، وكأن هذه المحطات لم تعد تابعة لأى جهة من الجهات.
أطفال الشوارع يفترشون إحدى محطات الترام في وضح النهار شاب يفترش الأرض في نفس المحطةلقطة أخرى لنفس المحطة تجمع من 4 أطفال (بنين وبنات) أسفل هذه الدكة
(هذه الدكة داخل محطة السراى للمتجه لمحطة الرمل تعرض الرخام بها للسرقة في جنح الظلام بالقطعة والدور علي الدكة الأخرى)* منظر محطات ترام الرمل ، وقد افترشها أطفال ـ بل وشباب ـ الشوارع ، الذين افتقدوا المأوى المناسب ، طوال الليل ، وربما إلي وسط النهار ، مما يمثل وصمة في جبين المجتمع.
(هذه الدكة داخل محطة السراى للمتجه لمحطة الرمل تعرض الرخام بها للسرقة في جنح الظلام بالقطعة والدور علي الدكة الأخرى)* منظر محطات ترام الرمل ، وقد افترشها أطفال ـ بل وشباب ـ الشوارع ، الذين افتقدوا المأوى المناسب ، طوال الليل ، وربما إلي وسط النهار ، مما يمثل وصمة في جبين المجتمع.
تعرض وحدات الترام للقذف بالحجارة..بما فيها الوحدات الجديدة
* تعرض وحدات ترام الرمل للقذف بالطوب من جانب بعض الصبية دون سبب واضح ، وما قد يترتب علي ذلك من نتائج ، وخاصة إلحاق الأذى بالركاب وتعرضهم للإصابة التي قد تودى بحياة البعض.
* تعرض وحدات ترام الرمل للقذف بالطوب من جانب بعض الصبية دون سبب واضح ، وما قد يترتب علي ذلك من نتائج ، وخاصة إلحاق الأذى بالركاب وتعرضهم للإصابة التي قد تودى بحياة البعض.
*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق