اللوحات الإرشادية المنتشرة في جميع محطات ترام الرمل والمهداة من إحدى شركات الإعلانات
يوجد بها خطأ كبير
وهو تسمية "محطة الرمل" باسم "الرمل"
والمثصود بمحطة الرمل المحطة التي تؤدى إلي ضاحية الرمل ، علي غرار "محطة مصر" التي تؤدى إلي "مصر" أى القاهرة
محطة ترام صفر ويظهر خلفها شريط المباني المخالف للتنظيم والمفترض إزالته لفتح الطريق علي جانب الترام.. إلا أن الأبراج الحديثة ما تزال تتحدى
ــــــــــــــــــــــــــ
ثلاث لقطات بالموبايل في سبتمبر 2009 لبرج محطة ترام سان استيفانو
ويعلوه صاريان: أحدهما لعلم البلاد الممزق إلي الربع
والثاني لعلم المحافظة الذى تحول إلي خرقة بالية انزلقت إلي أسفل البرج وتظهر بوضوح في الجهة اليسرى
أما الساعة فهي متوقفة تماما
ــــــــــــــــ أخيرا..تم استبدال علم الجمهورية بمناسبة فوز المنتخب الوطني لكرة القدم
ـــــــــــــــــــــ
محطة ترام سان استيفانو..لم تعد تلائم المشروع المقام أمامها المبني الأوسط لمحطة ترام سان استيفانو مجرد مظلة متواضعة لنفس المحطة ، علي رصيف القادم من باكوس دورة المياه في المحطة مغلقة مما يضطر البعض لقضاء حاجتهم خارجها
* محطة ترام سان استيفانو هي المحطة الوحيدة تقريبا علي خطي الترام ـ باكوس والنصر ـ التي لم يشملها التطوير والتجميل ، وذلك علي عكس المتوقع بعد انتهاء العمل في أضخم مشروع معمارى ، وهو سان استيفانو بلازا!
ــــــــــــــــــــــــ محطة ترام صفر..علي خط باكوس..لم يشملها التطوير
* هناك محطة ترام أخرى لم تشملها عملية التطوير والتجميل التي تمت في عهد المحافظ محمد عبد السلام المحجوب ، ألا وهي محطة صفر الواقعة علي خط باكوس
ــــــــــــــــــ تشجير أرض عمارة لوران المنهارة
ــــــــــــــــــــــــــــ
هدم الفيلات بالجملة..في منطقة جناكليس بجوار مركز محمود سعيد للفنون
وهذه في شارع الرصافة (نبيل الوقاد) علي ناصية شارع القصبجي الممتد حتي طريق قنال السويسأرض فضاء (خرابة) بمنطقة سيدى بشر الترام.. تستخدم كمرأب (جراج) للسيارات أرض فضاء أخرى بالقرب من الأولي..ساهمت في حل مشكلة الانتظار
مسلسل هدم الفيلات علي جانبي خط ترام الرمل يسير علي قدم وساق.. والصورة أمام محطة لوران من الجهة البحرية البلدوزر يعمل بهمة ونشاط في هدم فيلا جديدة بسان استيفانو بجوار مطعم "أبو عوض"
لقطة أخرى لعملية هدم فيلا سان استيفانو من زاوية أخرى
* استمرار هدم الفيلات ــــــــــــــــــــــ
إشارة مزلقان ش. الإقبال.. لا أحد يلتزم بالخط الأبيض..ولكن ، أين الخط الأبيض؟!
اتجاه المرور هذه اللافتة مثيتة بجانب سور محطة سكة حديد النقراشي من الجهة القبلية
ولكن أحدا من السائقين لا يلقيها بالا وخاصة سائقو الميكروباصات الصغيرة المعروفة باسم "التناية"
(اضغط علي الصور للتكبير)
محطة ترام اسبورتنج..آيلة للسقوط ومحاطة بالإسلاك الشائكة لمنع الاقتراب منها وقد مضي علي هذا الوضع أكثر من عام (حتي تصويرها في يوليو 2009)
ـــــــــــــــــــــــ
المياه تتدفق بلا انقطاع من الأدشاش
* أدشاش المياه المنتشرة علي الشواطئ..يتدفق منها الماء ليلا ونهارا طوال فصل الصيف ، نظرا لعدم وجود صنابير بها من باب توفير النفقات! في الوقت الذى تعاني فيه البيوت من قلة المياه ، بل وانقطاعها في كثير من الأحياء.
رصيف الكورنيش لا يتلاءم مع الطراز المعمارى
لقطة أخرى للرصيف بالميناء الشرقية
* تجميل الأرصفة امتد إلي الميناء الشرقية ، دون مراعاة للطراز المعمارى للمنطقة ، حيث كانت الأرصفة مغطاة بالبلاط المالطي ، بما يتلاءم مع الأحجار التي استخدمت في بناء سور الكورنيش.
ـــــــــــــــ أحد نوادى الشاطئ التي تحول بين المواطنين ورؤية مياه البحر
المباني التي حرمت المواطن السكندرى من رؤية مياه البحرتعديات رسمية علي شاطئ البحر في قسم الجمرك
* صدقت نبوءة محافظ الإسكندرية الأسبق المستشار السيد إسماعيل الجوسقي من تحول طريق الكورنيش إلي شارع داخلي مثل شارع بور سعيد ، تحفه المباني من الجانبين ، ولا يستطيع المواطن الذى يعبره أن يرى مياه البحر ، وذلك نتيجة للعشوائية في إقامة نوادى الشواطئ للنقابات المهنية والجهات السيادية.كارنيه معاشات (أجرة مخفضة)
التعليمات الخاصة باستخدام الكارنيه
(يلاحظ وجود خطأ في السطر الأخير خاص بموعد التجديد ، وهو أول يوليو 2009 وصحته 2012)
* يتمتع أرباب المعاشات من العاملين السابقين بالحكومة بالإسكندرية ، بالركوب المخفض لوسائل النقل العام بالمحافظة..إلا أن العالمين بقسم الاشتراكات بالهيئة العامة لنقل الركاب ، يصرون علي إرهاق المنتفعين ، بالوقوف في طوابير طويلة ، من أجل الحصول علي هذه الكارنيهات ، وذلك بتأجيل عملية التجديد إلي اليوم الأول من شهر يوليو ، في الوقت الذى يعانون فيه من الفراغ علي مدى الأيام السابقة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق